موعد عيد الاستقلال المغربي 2024.. “ليس هناك شيء في الدنيا أغلى من أرض الوطن كلّ عام والوطن وشعبه بألف خير”

موعد عيد الاستقلال المغربي 2024.. “ليس هناك شيء في الدنيا أغلى من أرض الوطن كلّ عام والوطن وشعبه بألف خير”
موعد عيد الاستقلال المغربي 2024

يبحث الكثير من المواطنين عن معرفة موعد عيد الاستقلال المغربي 2024، حيث يعتبر هذا اليوم هو مناسبة وطنية ذو أهمية كبيرة للمغاربة، حيث استطاع الشعب المغربي من استعادة حقوقه بعد سنوات من الاحتلال الفرنسي، وفي الأسطر التالية من هذا المقال سنتعرف على موعد عيد الاستقلال المغربي 2024.

موعد عيد الاستقلال المغربي 2024

يأتي موعد عيد الاستقلال المغربي 2024 اليوم الاثنين 18 نوفمبر، ويأتي كل عام في نفس هذا اليوم، ويعتبر هذا اليوم من أهم الأيام في المغرب حيث في هذا اليوم تمت استعادة حقوق الشعب المغرب بعد سنوات طويلة من الاحتلال الفرنسي، ويعتبر هذا اليوم هو اجازة رسمية للقطاعين العام والخاص وتكون اجازة مدفوعة الأجر.

تهنئة بمناسبة عيد الاستقلال المغربي

  • في عيد استقلالك موطني نُعلي الهامات علّو السماء، ونُشرف الرؤوس بلباسها تاج العزّ والفخار، ونبعث في النفس أجملَ وأرق مشاعر الولاء ونُسطّرعلى أرضك الطاهرة أجمل عبارات الفداء، وكلّ عام وموطني الغالي بألف خير.
  • أدام الله على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان، ودوام التقدّم والازدهار، وكلّ عام والوطن وقائد الوطن والشعب بألف خير.
  • لا كلمات ولا شعر ولا خطابة تُوفي بلدنا فرحتنا بحريته، بالورود شوارعنا تزينت للتعبير عن فرحتنا بعيد استقلال بلدي الحبيب.
  • ها هي الأيّام تقتربُ، ويقترب معها اليوم الذي يحمل في طياته أجمل ذكريات الماضي، التي تهبّ بنسماتها العطرة على سماء الوطن، لتقول له كلّ عامٍ وأنت يا وطني بألف خير في عيدِ استقلالك الميمون.
  • الوطن، ليس أرضًا نعيشُ عليها، ولكن هو كيان يعيش فينا، ويوم الاستقلال ليس كباقي الأيام، وتاريخه ليس كأيّ تاريخ، إنّما هو تاريخٌ صنعه رجالٌ عظماء ولم تصنعه المصادفة.
  • في هذه الذكرى، ينبغي علينا جميعًا السعي الحثيث للمحافظة على هذا الوطن الحبيب إلى قلوبنا، فنصون العيش المشترك بين جميع أبنائه بمختلف طوائفهم، ونغلّب الانتماء الوطني لدينا، ونجعله فوق كل اعتبار أو انتماء آخر.
  • ليس هناك شيء في الدنيا أغلى من أرض الوطن، كلّ عام والوطن وشعبه بألف خير.
  • حب الوطن أقوى من كلّ منطق.
  • وطني، أيّها الوطنُ الحاضن للماضي والحاضر، يا من أحببته منذ الصغر، وأنت من تغنّى به العشّاق، وأطربهم ليلك في السهر، أنت كأنشودة الحياة، وأنت كبسمة العمر.