زاهى حواس في الاسماعيلية: حملة شعبية لاستعادة رأس نفرتيتي  - جريدة مانشيت

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
زاهى حواس في الاسماعيلية: حملة شعبية لاستعادة رأس نفرتيتي  - جريدة مانشيت, اليوم الثلاثاء 29 أكتوبر 2024 12:28 صباحاً

قال اللواء اكرم جلال محافظ الاسماعيلية ان متحف قناة السويس العالمى هو اللبنة الاساسية لتكون الاسماعيلية عاصمة مصر الثقافية والفنية والسياحية مطلع عام 2025 

ومن جانبة قال الدكتور  حواس أنه يجد حبه وعشقه في مجال الآثار، موضحا أنه بعد عودته لوزارة الآثار ونصيحة أساتذة بالكلية بالعودة إلى الحفريات، ذهب مع العمال للحفر فى مقبرة ووجد هناك عشقه قائلًا، «وجدت عشقى فى الآثار منذ رأيت تمثالًا لأول مرة فى حياتي، فالعشق لا يعرف كلية عليا أو غيرها، ولكن العشق أن تبدع فى مجالك»

و قال عالم الآثار الدكتور زاهى حواس: لا أعتقد بوجود لعنة الفراعنة، هى مجرد مصادفات، ضاربًا مثلا بعد أن اكتشفنا مقبرة توت عنخ أمون، وبمجرد خروجنا من المقبرة السائق كان سيدهس طفلا بالسيارة، بعدها بدقائق تلقيت اتصالا هاتفيا من أختى تخبرنى أن زوجها مات، وبمجرد أن خرجنا من المنطقة الأثرية تلقيت اتصالا آخر من سكرتير فاروق حسنى يقول لى إن الوزير الفنان يمر بأزمة قلبية وفى الرعاية المركزة، بعدها عملت حديثا تليفزيونيا لليابان عن الاكتشاف فحدثت سيول وأمطار وتوقف الإرسال التليفزيونى، وعندما قررنا عمل سكان للمومياء الخاصة بالملك توت عنخ آمون جهاز الأشعة المقطعية توقف فجأة عن العمل"، ولكنه ورغم كل ذلك قال الدكتور زاهى حواس "حقا لا يوجد ما يسمى لعنة فراعنة".

وأضاف "حواس"، أصبحت لعنة الفراعنة اكثر  شهرة عندما تم العثور على قبر توت عنخ آمون، وأعطى اللورد كارنارفون الحقوق الحصرية لصحيفة لندن تايمز، فلم يستطع باقى المراسلين كتابة أى شيء عن المقبرة، ولكن عندما توفى اللورد كارنارفون بعد خمسة أشهر من الاكتشاف اختلقوا العديد من القصص عن اللعنة التى لم تكن حقيقية.

وتابع حواس، "عندما يكون لديك مومياء داخل قبر، فهذه المومياء بها جراثيم لا يمكنك رؤيتها، وعلماء الآثار زمان كان لديهم استعجال ودخلوا داخل المقابر فأصابتهم الجراثيم وماتوا".

، أعلن عالم الآثار المصري الشهير الدكتور زاهي حواس عن اكتشاف أثري هام يتعلق بتفاصيل بناء هرم خوفو، مستندا إلى بردية قديمة تعرف باسم بردية وادي الجرف، وهذه البردية، التي تعود إلى القرن الحادي والعشرين قبل الميلاد، تكشف أسرار جديدة حول كيفية بناء الأهرامات المصرية العظيمة، مما أضاف بعد جديد لفهمنا لهذا الصرح التاريخي

وكشف حواس ان هناك اكتشاف جمالوني ضخم على الوجه الشمالي للهرم الأكبر، والذي يبلغ طوله 9 أمتار وعرضه 2.1 متر، وهذا الاكتشاف أتاح الفرصة لفهم أعمق لتقنيات البناء المستخدمة في تشييد الأهرامات، كما قاد حواس فريق للبحث عن مقابر العمال الذين شاركوا في بناء الهرم، حيث تم اكتشاف مناطق سكنية تحتوي على مخابز ومصانع لتجفيف الأسماك وأماكن سكن هؤلاء العمال، مما يعطينا لمحة عن الحياة اليومية لهؤلاء الذين ساهموا في تشييد هذا المعلم التاريخي.

وفي حديثه عن تمثال أبو الهول، أشار الدكتور حواس إلى أن هذا التمثال العملاق هو صخرة صماء بناها الملك خفرع، مؤسس الهرم الثاني، وقد أثيرت العديد من النظريات حول وجود مدينة مفقودة تحت تمثال أبو الهول، وبعد أبحاث مكثفة، تم العثور على هذه المدينة التي تحتوي على آثار هامة تساعد في دراسة الحضارة المصرية القديمة، وقد اتضح أن هذه المدينة كانت كبيرة للغاية وكانت موطن للعديد من المصريين القدماء.

وقال الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات ووزير الآثار الأسبق، إن اكتشاف الحجرة الأصلية للملك خوفو سيهز العالم كله، مشيرًا إلى أن التكنولوجيا المستخدمة، ساهمت في البوح عن أسرار من هرم الملك خوفو.

وأضاف خلال لقاء بمقر المحاكاة بقناة السويس أن العديد من الأسرار داخل هرم خوفو لم تكتشف بعد، قائلًا إن الهرم به فتحات لإخفاء أشياء محددة.

وأكمل: «نحن أمام هرم مهم به أسرار، واكتشاف الحجرة الأصلية للملك خوفو سيهز العالم كله»، 

وعلق على اكتشاف ممر سري داخل الهرم الأكبر، قائلا: «خوفو هرم فريد من نوعه، وفيه حاجات مش موجودة في باقي الأهرامات».

ونوه أن الحجرة الاصلية للملك خوفو لم يتم العثور عليها حتى الآن، لافتًا إلى أن مصر بها 9 أهرامات تعود إلى عصر الأسرة الرابعة فقط من عهد خوفو وسنفرو.

وأوضح أن هرمي خوفو و سنفرو كشفوا عن أسرار كثيرة للفراعنة، قائلًا إن «طول الممر السري داخل الهرم خوفو 9 أمتار».

وأشار إلى أن مصر حصلت على دعاية بملايين الدولارات بسبب اكتشاف هذا الممر،

اعلن وزير الآثار الأسبق وعالم الآثار المصري زاهي حواس، انه اطلق عريضة للتوقيع على الإنترنت لحشد الدعم للمطالبة باستعادة تمثال رأس الملكة الفرعونية نفرتيتي من متحف برلين في ألمانيا، بعد أن تحفظت عليه السلطات الألمانية في متحف برلين الجديد منذ العام 1912.

ودعا الدكتور زاهي حواس، خبير الآثار، إلى التصويت ضمن الحملة الشعبية لإعادة رأس نفرتيتي إلى مصر 

وقال الدكتور زاهي حواس  "رأس نفرتيتي خرجت من مصر بشكل غير شرعي وبنلم مليون توقيع لإعادتها من متحف برلين".

وأضاف حواس "جمعنا الأدلة التي تثبت أن رأس نفرتيتي خرجت من مصر بطريقة غير شرعية بطريقة التدليس".

خطابات رسمية وحملة شعبية

وأردف: "أرسلنا جوابا رسميا بموافقة رئيس الوزراء إلى رئيس متاحف برلين في عام 2011 أن القطعة خرجت بطريقة غير شرعية وأنها قطعة مهمة لمصر ولابد من استرجاعها".

وتابع: "لابد أن يكون هناك حملة شعبية لاستعادة رأس نفرتيتي"مشيرا  الي ان السياحة في مصر سوف تنتعش بعد استعادة راس نفرتيتي بالاضافة الي المساهمة في حل جزء من الازمة الاقتصادية 

كشف عالم الآثار المصري الكبير الدكتور زاهي حواس، جوانب وذكريات ومواقف جمعته مع شخصيات عالمية مرموقة، كما تحدث عن "الزئبق الأحمر" وحقيقة ارتباطه بجلب الثروات.

وقال حواس: "الزئبق الأحمر ده شائعات، وبيضحكوا به على الناس".

وأضاف بالقول: "فيه ناس بتقول إن الشخص لو أخذ الزئبق الأحمر من حلق المومياء هيسخر الجان، وهيعمل اللي هو عايزه.. ودي حاجة مش موجودة بالأساس".

وأوضح حواس أنه "ليس هناك أثر لشيء يدعى الزئبق الأحمر في المقابر، والذي يعتقد البعض أنه يجلب ثروات عديدة لهم ويشفيهم من الأمراض وجميعها خرافات.. والحقيقة أن أي مكان به مومياوات مغلق لفترة طويلة تصل لآلاف السنين، عند فتحه يخرج منه جراثيم غير مرئية، ما يدفع البعض للاعتقاد بوجود لعنة الفراعنة، التي يرجع إليها البعض أي مكروه يحدث للمنقبين عن الآثار".

كما تحدث عن ما حدث من سرقة ونهب للآثار أثناء ثورة 25 يناير، مؤكداً أن "القطع المفقودة خلال ثورة يناير تم استردادها بالكامل، والذي حمى المتحف خلال الثورة هو أن جميع الذين دخلوه لا يعرفون شيئا عن الآثار، وكان هدفهم الزئبق الأحمر".

 

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق